تعد دراسة الخلية عملية صعبة وتستغرق وقتًا طويلاً، لكن العلماء حددوا الذكاء الاصطناعي التوليدي كوسيلة محتملة لتسهيل الأمر. تتمثل الفكرة في تطوير خلية افتراضية تعمل بالذكاء الاصطناعي تتصرف بنفس الطريقة التي تعمل بها الخلية الحقيقية. وهذا من شأنه أن يسمح للباحثين بإجراء تجارب طبية على الكمبيوتر بدلا من الخلية الحية، مما يجعل العملية أكثر كفاءة وأقل تكلفة.
“لغة علم الأحياء”
إن تحسين فهمنا للخلية يمكن أن يكون رائدًا للصحة العامة. المشكلة: قالت مجلة The Atlantic: “إن التجريب في هذا العالم المجهري يمكن أن يكون نوعًا من التخمين؛ فحتى النجاح غالبًا ما يكون مربكًا”. هناك الآلاف من أنواع الخلايا التي يمكن أن يكون لها استجابات مختلفة لمحفزات مختلفة، بما في ذلك الأدوية والأمراض، لأن “كل نوع من الخلايا – سواء كانت خلية عصبية أو خلية عضلية أو خلية جلدية – يعبر عن مجموعة فريدة من الجينات”، كما يقول جيان ما. أستاذ علم الأحياء الحسابي ومدير مركز الأبحاث الطبية الحيوية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في جامعة كارنيجي ميلون…
السيرة الذاتية: تتمتع Huwaydah Bushra بخبرة تزيد عن عقد من الزمان في الصحافة السياسية، حيث قامت بتغطية الانتخابات الكبرى والتشريعات والعلاقات الدولية. تخرجت من جامعة كاليفورنيا، بيركلي، بدرجة في العلوم السياسية وحصلت لاحقًا على درجة الماجستير في الصحافة من جامعة كولومبيا. تشتهر تقارير سارة بعمقها ووضوحها، حيث توفر للقراء السياق والتحليل الذي يتجاوز العناوين الرئيسية. شغفها بكشف الحقيقة ومحاسبة السلطة هو ما يدفع عملها. بالإضافة إلى تغطيتها السياسية، تستضيف سارة بانتظام ندوات عبر الإنترنت وبثًا صوتيًا، مما يساعد في إشراك الجمهور في مناقشات حاسمة حول الحوكمة والمسؤولية المدنية.
[email protected]