شعرت أسطورة التنس سيرينا ويليامز بالحنين تحت المطر لتثبت أن ارتباطها بالرياضة أبدي، حتى بعد سنوات من اعتزالها. أم لابنتين لا تفقد تركيزها أبدًا وهي موجودة من أجل عائلتها دون أن تنساها. إنها تستمتع بكل لحظة سواء كرائدة أعمال في مشاريعها الناجحة أو تكتشف رياضات جديدة أو تستذكر ضرباتها في ملعب التنس التي أوصلتها إلى القمة، حتى تحت المطر، مما يجعل هذه اللحظة أكثر استثنائية.
مع 23 لقبًا فرديًا في جراند سلام، تظل سيرينا ويليامز قوة في عالم الرياضة، حتى بعد تقاعدها من الاحتراف. تنس. تشمل مسيرتها المهنية المذهلة “سيرينا سلام” الأسطورية في الفترة 2002-2003 و14 لقبًا مزدوجًا في جراند سلام إلى جانب شقيقتها فينوس. خارج الملعب، احتضنت سيرينا ريادة الأعمال والحياة الأسرية، بثروة صافية معززة بأكثر من 94 مليون دولار من الأرباح في الملعب، وهي الأعلى في تاريخ التنس للسيدات.
أظهر ظهورها الأول الروح التنافسية التي حددت مسيرتها الأسطورية. حتى في مرحلة جديدة، يظل تعطش سيرينا للتميز وشغفها الناري ثابتًا، مما يثبت أنها شرسة أكثر من أي وقت مضى.
“عندما تحب شيئًا ما، سواء كان ممطرًا أو مشمسًا، تجد طريقة للاستمتاع به والاستمرار في القيام به”.
سيرينا هي مثال للانضباط والنجاح دون أن تفقد نضارتها للاستمتاع بكل لحظة، سواء ركزت بشكل فردي على التحديات التي تواجهها أو بصحبة عائلتها.