يترك الرئيس جو بايدن منصبه وفي جعبته العديد من المعالم المتعلقة بالهجرة، بما في ذلك أقل عدد من عمليات الترحيل في عام واحد، وأكبر عدد من المواجهات الحدودية في عام آخر، وضبط كميات قياسية من الفنتانيل.
كان على إدارة بايدن، الحريصة على تغيير سياسة البيت الأبيض المتشددة السابقة ضد انتهاكات الهجرة، العمل على موجة من الأوامر التنفيذية التي أحدثت تحولاً في عمليات التنفيذ. وفي حين نجح الرئيس الديمقراطي في الغالب في تقليص تطبيق القانون في الأيام الأولى لإدارته، فقد ترك في النهاية يسعى جاهداً لعكس مساره بعد إشعال أزمة حدودية أدت إلى أكبر تدفق للمواطنين الأجانب في تاريخ البلاد. (ذات صلة: “هذه السياسة خطيرة”: الديمقراطيون في شيكاغو يكافحون من أجل التراجع عن قانون الملاذ الآمن في المدينة، ومساعدة ترامب على ترحيل المجرمين)
وجرى ما يقرب من 11 مليون مواجهة حدودية منذ فبراير 2021، وهو أول شهر كامل لبايدن في منصبه، وحتى ديسمبر 2024، وهو أول شهر كامل لبايدن في منصبه.